اغتنمي الفرصة الآن وابدئي رحلة بناء القيم مع طفلك
إذا كنتِ أماً تطمحين لغرس قيم عميقة في طفلك ليكبر بثقة، ووعي، ويعيش رسالته الحقيقية كخليفة لله في الأرض فهذا الكورس خيارك الأول
قيّـمٌ تصنـعُ عظمَاءً
دليلك العملي لغرس القيم الحقيقية في طفلكِ من عمر 3 إلى 9 سنوات تعزيز ثقته بنفسه ليعرف أنه خليفة الله في الأرض
في ليلة هادئة، تجلسين مع طفلكِ… فجأة يرفع عينيه الصغيرتين ويقول: ماما … ليش أنا هنا؟
في تلك اللحظة تشعرين بثقل السؤال… هل علمتِه قيمته الحقيقية؟ هل يعرف أنه
خليفة الله في الأرض؟
أنا، ولاء عيطة، كنت في نفس هذا الموقف… كنت أتساءل: كيف أعلّم طفلي معنى الوجود،
وأزرع فيه حب الله، وأجعله يعرف أن له دورًا عظيمًا في هذه الحياة ؟
ومن هنا، بدأت رحلتي… وهذا الكورس هو خلاصة تجاربي، أقدّمه لكِ ليكون دليلكِ في
غرس القيم العظيمة في قلب طفلكِ ويدرك أن الله يحبه بدون شروط
هل تتعرضين لمثل هذه المواقف مع طفلكِ؟
يُقارن نفسه بأصدقائه أو إخوته، ويبدأ بطرح أسئلة مثل: "ليش أنا مو زيهم؟" أو "ليش أنا مو شاطر زيهم؟"
تلاحظين أنه يبحث عن التقدير في الخارج، سواء من الأصدقاء أو من خلال إنجازات بسيطة لكنه لا يشعر بقيمته الذاتية الحقيقية التي تأتي من داخله ومن علاقته بالله.
طفلكِ لايثق بنفسه يتردد قبل أن يتحدث أويعبر عن نفسه ويتردد كثيراً
رغم محاولتك لتعليمه الشكر والامتنان، تشعرين أنه لا يدرك قيمة النعم اليومية من حوله، يصبح الحصول على ألعاب أو أشياء جديدة هو الطريق الوحيد لسعادته.
لا يُدرك دوره كفرد يمكنه المساهمة في الأسرة أو في محيطه، ويُصبح تركيزه فقط على رغباته الشخصية، دون وعي بأهمية القيم الأخلاقية والتفكير في الآخرين.
لا يُبدي اهتمامًا بالصلاة، أو لا يسأل عن الله وعظمته… وتشعرين بأن علاقته مع رب العالمين ضعيفة رغم محاولاتك لتعزيزها.
هل تتعرضين لمثل هذه المواقف مع طفلكِ؟
⬅️ يُقارن نفسه بأصدقائه أو إخوته، ويبدأ بطرح أسئلة مثل: "ليش أنا مو زيهم؟" أو "ليش أنا مو شاطر زيهم؟"
⬅️ تلاحظين أنه يبحث عن التقدير في الخارج، سواء من الأصدقاء أو من خلال إنجازات بسيطة لكنه لا يشعر بقيمته الذاتية الحقيقية التي تأتي من داخله ومن علاقته بالله.
⬅️ طفلكِ لايثق بنفسه يتردد قبل أن يتحدث أويعبر عن نفسه ويتردد كثيراً
⬅️ رغم محاولتك لتعليمه الشكر والامتنان، تشعرين أنه لا يدرك قيمة النعم اليومية من حوله، يصبح الحصول على ألعاب أو أشياء جديدة هو الطريق الوحيد لسعادته.
⬅️ لا يُدرك دوره كفرد يمكنه المساهمة في الأسرة أو في محيطه، ويُصبح تركيزه فقط على رغباته الشخصية، دون وعي بأهمية القيم الأخلاقية والتفكير في الآخرين.
⬅️ لا يُبدي اهتمامًا بالصلاة، أو لا يسأل عن الله وعظمته… وتشعرين بأن علاقته مع رب العالمين ضعيفة رغم محاولاتك لتعزيزها.
إذا كانت هذه المواقف مألوفة لكِ… لاتقلقي هذا ليس خطأكِ!
طفلك لا يُولد وهو يدرك قيمته الحقيقية… الأمر يبدأ من التوجيه الصحيح والدعم العاطفي الذي يمكنكِ تقديمه له
من خلال هذا الكورس، سنغوص في معاني عظيمة تغنيكي عن البحث المطوّل
الرحلة تبدأ من هنا… من إدراككِ لقوة تأثيركِ كأم في بناء قيم طفلكِ وتوجيهه ليُصبح عظيمًا
هذا الكورس صمّم خصيصا لكِ
" قيم تصنع عظماء " بذرة تزرعينها اليوم وترين حصادها عمراً كاملاً
ستكتشفين من خلاله كيف ✨
تجعلين طفلكِ يدرك عظمته كخليفة للّه في الأرض
تُقربين طفلكِ منكِ عاطفياً ومن الله روحانيًا من خلال أنشطة ممتعة وبسيطة
تقوين علاقة طفلِك بالله عز وجل بطريقة تناسب عمره وتفكيره
تُغرسين فيه قيم القراءة, الصبر، حبّ الله، الشكر، الرحمة، الصدق والتفكر
هل هذا الكورس مناسب لكِ؟
غير مناسب لكِ إذا كنتِ
تبحثين عن حلول سريعة بدون تطبيق عملي
لا تؤمنين بأهمية القيم الروحانية في حياة الطفل
لا تريدين استثمار الوقت في تطبيق الأنشطة مع طفلكِ
مناسب لكِ إذا كنتِ
أم لطفل يتراوح عمره بين 3 و9 سنوات
تريدين بناء علاقة روحية قوية بين طفلكِ وربه
تبحثين عن طرق عملية لتقوية ثقته بنفسه
على ماذا ستحصلين عند انضمامكِ للكورس؟
مع هدية قيمة ملف أنشطة تفاعلي
" رحلة لروح طفلك في حب الله "
يتضمن +10 أنشطة لتقوية العلاقة بينك وبين طفلك وتقربه من رب العالمين ويدعمك كأم في ممارساتك الروحانية
١٠ فيديوهات مسجلة عن كيفية
غرس القيم في طفلك
قيمة القراءة - قيمة التفكر - قيمة حب الله - دورنا في الأرض - قيمة الشكر - قيمة الصدق - قيمة الصبر - قيمة الرحمة
١٠ فيديوهات مسجلة عن كيفية
غرس القيم في طفلك
قيمة القراءة - قيمة التفكر - قيمة حب الله - دورنا في الأرض - قيمة الشكر - قيمة الصدق - قيمة الصبر - قيمة الرحمة
مع هدية قيمة ملف أنشطة تفاعلي " رحلة لروح طفلك في حب الله "
يتضمن +10 أنشطة لتقوية العلاقة بينك وبين طفلك وتقربه من رب العالمين ويدعمك كأم في ممارساتك الروحانية
بعض من الأنشطة التي ستجدينها داخل الملف
الصيام
قصص عن الصيام ولماذا نصوم وكيف يساعد الاعضاء في الجسم
أسئلة تأملية
تُساعد طفلكِ على فهم النعم التي يمتلكها واستشعار قيمتها
قصص مُلهمة
قصص واقعية تُظهر لطفلك كيف يُسخّر الله كل شيء لخدمته
شجرة الحسنات العائلية
لتشجيع طفلكِ على بناء العادات الطيبة بطريقة ممتعة
ابدئي رحلتكِ في بناء إنسان واثق، ممتن، يعرف دوره العظيم في هذه الحياة
بعد انضمامكِ للكورس
يبدأ طفلكِ ينظر لنفسه كخليفة لله في الأرض، يُدرك قيمته الحقيقية بعيدًا عن آراء الآخرين.
يتعلم الامتنان والشكر لكل نعمة من حوله… سواء كانت كبيرة أو صغيرة، ليُصبح أكثر وعيًا وأقل تطلبًا.
يتوقف عن المقارنات السلبية، ويبدأ في التركيز على تطوير نفسه ومواهبه، ويشعر بالثقة فيما هو عليه.
يتعلق بالله بطريقة طبيعية، يشعر بالراحة والطمأنينة لأنه يعرف أن الله يحبه دون شروط أو قيود.
ستشعرين بالراحة، لأنكِ تعلمين أنكِ قدمتِ له هدية سترافقه طوال حياته: قيم راسخة وروح ممتنة.
قبل انضمامكِ للكورس
تشعرين أن علاقتكِ بطفلكِ بدأت تضعف
تحاولين غرس القيم داخله، لكنك تجدين نفسكِ في دوامة من التكرار والتوجيه بلا تأثير حقيقي
تتساءلين: لماذا لا يستوعب طفلي أهمية القيم؟ لماذا لا يقدّر نعم الله رغم كل محاولاتي
تحاولين تعليمه الصدق والشكر وحب الله، لكن لا يسمعكِ ولا يُطبق شيئًا
تشعرين بأن التربية أصبحت عبئًا أكثر من كونها رحلة حب وبناء… وكأن حلمكِ بتنشئة طفل واثق بنفسه بدأ يتلاشى مع الضغوط اليومية والمشتتات الكثيرة من حوله.
قبل انضمامكِ للكورس
تشعرين أن علاقتكِ بطفلكِ بدأت تضعف
تحاولين غرس القيم داخله، لكنك تجدين نفسكِ في دوامة من التكرار والتوجيه بلا تأثير حقيقي
تتساءلين: لماذا لا يستوعب طفلي أهمية القيم؟ لماذا لا يقدّر نعم الله رغم كل محاولاتي
تحاولين تعليمه الصدق والشكر وحب الله، لكن لا يسمعكِ ولا يُطبق شيئًا
تشعرين بأن التربية أصبحت عبئًا أكثر من كونها رحلة حب وبناء… وكأن حلمكِ بتنشئة طفل واثق بنفسه بدأ يتلاشى مع الضغوط اليومية والمشتتات الكثيرة من حوله.
بعد انضمامكِ للكورس
يبدأ طفلكِ ينظر لنفسه كخليفة لله في الأرض، يُدرك قيمته الحقيقية بعيدًا عن آراء الآخرين.
يتعلم الامتنان والشكر لكل نعمة من حوله… سواء كانت كبيرة أو صغيرة، ليُصبح أكثر وعيًا وأقل تطلبًا.
يتوقف عن المقارنات السلبية، ويبدأ في التركيز على تطوير نفسه ومواهبه، ويشعر بالثقة فيما هو عليه.
يتعلق بالله بطريقة طبيعية، يشعر بالراحة والطمأنينة لأنه يعرف أن الله يحبه دون شروط أو قيود.
ستشعرين بالراحة، لأنكِ تعلمين أنكِ قدمتِ له هدية سترافقه طوال حياته: قيم راسخة وروح ممتنة.
من هي المدربة ولاء عيطه؟
أنا ولاء عيطة، أم مثلِك ومدربة السلام الوالدي ومستشارة العافية الشمولية. ساعدت +2000 أم وأعلم تمامًا صعوبة بناء القيم العميقة في قلوب أطفالنا في ظل هذه المشتتات .
من خلال كورس " قيم تصنع عظماء " سأكون معك لتزرعي في طفلكِ حب الله، وتُشعريه بعظمته كخليفة لله في الأرض وطفلاً له دور في هذا العالم
هذه ليست مجرد رحلة تربية … بل هي رحلة بناء وعيٍ حقيقي.
بعض آراء المشتركات في برامجنا
حاسة تغيرت من داخل. بديت أفهم نفسي أكثر وأفهم الأطفال أكثر.
كنت ما أحب الأطفال وخايفة اني أجيب زيادة ما أدري كيف الفكرة تغيرت عندي وحاسة اذا زانت الأمور عادي أجيب طفل زيادة واستمتع معاه.
كنت أشوف حسابات تربية وبعضها أحسها ناقصة شرح أو مثالية ومع اني شفت بعض النصائح الي تشبه البرنامج
لكن ماكنت أعرف أطبق أبد كنت أحسه كله صعب.
أما معاك وطريقة توصيلك للمعلومات واستراتيجية البرنامج مو هيييينة كيف تخليك تطبقي هالكلام بلطف وبنفسك.
كنت أحس التربية صعبة ومرهقة ومتى يكبرون عشان نرتاح بس الحمدلله خلاص انته هذه الطريقة من التفكير
أم حور
غيرتي نظرتي لاولادي وسرت قبل اي ردة فعل اسال نفسي ايش سبب الفعل اللي عملوه ودايم تكون الاسباب بريئة وحبوووه وانا كنت دايما افهمهم غلط
خف كثييير الضغط النفسي اللي احسه اتجاه تربيتهم لاني كنت اعمل حاجات ماني متاكده هيا صح او خطا خصوصا اننا عايشين بين جيلين متناقضين في التربيه تماما فلما عرفت وفهمت ووعيت لنفسي قبل اي شي قدرت اني افهمهم واستوعبهم. هذا كان بالنسبالي نعمة كبيرة غيرني وغير نظرتي لنفسي ولاولادي وللحياة وعرفت حقيقة معنى قول الله تعالى:(المال والبنون زينة الحياة الدنيا)
أبرار
شكرا كوتش لاحتواءك لعطاءك لكلامك 💕💕
كنت اخاف اترك عيالي وتأنيب الضمير عالي: صار عندي تقبل اكثر لأخطائي
كنت دايم اقول انا صح والا غلط احد يقولي: تعلمت مافي صح او غلط المحاولة والتجربة والحوار طول الرحلة
قاعده اتعامل مع مشاعر الغضب القلق بعد ماكنت ماافهمها
كنت استحي اطلب مساعده: صرت اخذلي اوف يوم بالاسبوع واتركهم عند احد من الاهل او مع ابوهم بدون تأنيب ضمير
صرت اكثر ثقة أنا ممتازة انا ام جيدة مايحتاج مثالية
ومازلت اذاكر وان شالله نوصل لسلام والدي ونربي عيالنا بدون ضغوطات او توقعات
نـورا
أسئلة شــائعة
السؤال الأهم ليس كم مدة الكورس؟ بل كيف يمكنك غرس القيم بشكل فعّال دون أن تشعري أنه عبء يومي. وهذا بالضبط ما ستتعلمينه معنا ولن تحتاجي سوى دقائق معدودة من يومك.
تم تصميم الأنشطة لتكون فعالة وعميقة وسهلة التطبيق من خلالك، يمكنكِ تنفيذها خلال 10-15 دقيقة فقط في اليوم ومن خلال تفاعلاتكم اليومية ومواقفك مع طفلك.
هذا الكورس صُمم خصيصًا للأطفال بين 3-9 سنوات. قد يناسب الأعمار الأقل بقليل اذا كانت لديك القدرة على تبسيط الأفكار أكثر.
بالتأكيد! الكورس بسيط وعملي ومناسب لكِ ولزوجكِ.
نعم .. ليس لها وقت محدد وتنتهي بل نعينك في رحلة البناء دائماً بإذن الله
هو عبارة عن تسجيلات صوتية وفيديوهات بها أفكار مبسطة لتعينك في بناء القيم وأيضاً ملف أنشطة مجاني
كل الحقوق محفوظة للمدربة ولاء عيطه ® 2025
Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipisicing elit. Autem dolore, alias, numquam enim ab voluptate id quam harum ducimus cupiditate similique quisquam et deserunt, recusandae.