خصم خاص لفترة محدودة ، سجّلي الآن واستفيدي من العرض قبل انتهاء المدة!

لكلّ أم مشغولة تبحث عن طريقة عملية للتعامل مع أطفالها بدون صراخ أو توتر

وتريد تربية متوازنة مبنية على التواصل والاحترام بدل الصراعات اليومية

أمومة بدون صراخ

خطوات عملية مبسطة للتعامل بهدوء مع التحديات اليومية

تعلمي كيف تتعاملين مع عناد طفلكِ، مشاكله في الأكل والنوم، نوبات الغضب والتعلق بالشاشات

بدون صراخ أو توتر 🤍 بأساليب علمية وعملية قابلة للتطبيق من اليوم الأول

كنت أقول لنفسي دائمًا أنا أبغى أكون أم هادئة، لكن غصب عني أصرخ 😡 في كل مرة يرفض طفلي الأكل، أو يبدأ نوبة غضب في منتصف اليوم، كنت أقول لنفسي : أنا حاولت كل شيء، لكن مافي نتيجة


كنت أشوف طفلي يبكي، وأنا أبكي معه بعد ما يهدا كل شيء وأقول: ما كان المفروض أعصب بهالشكل 😔


لكن كيف أقدر أوقف هذا النمط المتكرر؟ كيف ممكن أتعامل مع طفلي بطريقة تفيده وتقوّي علاقتي فيه، بدل ما تزيد البُعد بيننا؟

الحل كان في الأدوات والطريقة الصحيحة للتعامل مع كل موقف بدون صراخ

وهذا بالضبط ما ستتعلمينه في كورس أمومة بدون صراخ الذي غير علاقتي مع طفلي بالكامل

هل تتعرضين لمثل هذه المواقف مع طفلكِ؟

طفلك يعاندك، تكررين نفس الطلب عشر مرات بدون استجابة، وكأن كلامك غير مسموع

يرفض الأكل، تقضين وقت الوجبات في محاولات الإقناع، التهديد، أو حتى المكافآت، لكنه يستمر في الرفض

يدخل في نوبة غضب، يصرخ، يرمي الأشياء، يضرب أخوانه، أو حتى يؤذي نفسه

يرفض ينام، يتحجج بأي شيء، ويقاوم النعاس بكل الطرق

وقت المذاكرة يجلس أمام الكتب يشتكي، أو يرفض يكتب كلمة واحدة

تلاحظين طفلك يكذب أحيانًا، يخترع أعذارًا أو يخفي الحقيقة، وأنتِ لا تعرفين كيف تتصرفين

متعلق بالشاشات لدرجة الإدمان؟ يطلبها أول ما يصحى، ويرفض يتركها حتى مع التهديد

إذا كانت إجابتكِ "نعم" فأنتِ لستِ وحدكِ 🤗

هل تتعرضين لمثل هذه المواقف مع طفلكِ؟

⬅️ طفلك يعاندك، تكررين نفس الطلب عشر مرات بدون استجابة، وكأن كلامك غير مسموع

⬅️ . يرفض الأكل، تقضين وقت الوجبات في محاولات الإقناع، التهديد، أو حتى المكافآت، لكنه يستمر في الرفض

⬅️ . يدخل في نوبة غضب، يصرخ، يرمي الأشياء، يضرب أخوانه، أو حتى يؤذي نفسه

⬅️ . يرفض ينام، يتحجج بأي شيء، ويقاوم النعاس بكل الطرق

⬅️ . وقت المذاكرة يجلس أمام الكتب يشتكي، أو يرفض يكتب كلمة واحدة

⬅️ تلاحظين طفلك يكذب أحيانًا، يخترع أعذارًا أو يخفي الحقيقة، وأنتِ لا تعرفين كيف تتصرفين

⬅️ . متعلق بالشاشات لدرجة الإدمان؟ يطلبها أول ما يصحى، ويرفض يتركها حتى مع التهديد

إذا كانت إجابتكِ "نعم" فأنتِ لستِ وحدكِ 🤗

تخيّلي لو أنكِ تتعاملين مع كل هذه المشاكل اليومية بدون توتر، بدون صراخ، بدون معارك يومية

بدل ما يكون وقت الأكل، النوم، والمذاكرة ساحة معركة يكون وقت تقضينه مع طفلكِ بحب وهدوء

هذا الكورس سيعطيكِ الحلول العملية اللي كنتِ تحتاجينها من البداية!


 ✨ من اليوم الأول، راح تتعلمين كيف تتعاملين مع هذه التحديات بطريقة تخليكِ واثقة وهادئة وراح تحسين بالفرق من الأسبوع الأول

هذا الكورس صمّم خصيصا لكِ

كل يوم يمر بدون هذه الحلول هو يوم إضافي من التوتر

هل هذا الكورس مناسب لكِ؟

غير مناسب لكِ إذا كنتِ

تؤمنين أن الصراخ والعقاب هما الحل الوحيد للتربية

تبحثين عن حلول سحرية بدون استعداد لتغيير أسلوبكِ

لا ترغبين في بذل أي جهد لتطوير علاقتكِ مع طفلكِ

مناسب لكِ إذا كنتِ

تحسين أن علاقتكِ بطفلكِ مليئة بالتوتر والصراخ

تبحثين عن طريقة عملية لحل مشاكل العناد، الأكل، النوم، الدراسة، والشاشات

ترغبين في تربية متوازنة تعزز شخصية طفلكِ بدون تعب نفسي لكِ وله وبدون قطع العلاقة بينكما

على ماذا ستحصلين عند انضمامكِ للكورس؟

دروس عملية لمواجهة التحديات اليومية

✨ كيف تتعاملين مع العناد بدون توتر؟


✨ حل عملي لمشاكل الأكل والنوم بدون إجبار أو مكافآت.


✨ كيفية التعامل مع نوبات الغضب بأسلوب يجعلكِ تفهمين السبب الحقيقي وراءها!


✨ الحد من التعلق بالشاشات بطريقة تدريجية وفعالة.


✨ خطوات عملية لجعل طفلكِ متعاونًا بدون تهديد أو مكافآت

هدايا خاصة لكِ مع الكورس

جدول استخدام الشاشات حسب عمر الطفل

حتى تنظمي وقت الشاشات بطريقة متوازنة تحمي دماغه وتحافظ على خلاياه سليمة

بطاقات المشاعر

تساعد طفلكِ على التعبير عن مشاعره وفهمها بطريقة صحية لتخفيف نوبات الإحباط والغضب المتكررة

ملف أفكار اللعب بعيدًا عن الشاشات

أكثر من 100 فكرة ممتعة وسهلة التطبيق

بعد انضمامكِ للكورس

كل موقف عندكِ له طريقة واضحة في التعامل، بدون صراخ، بدون توتر

طفلكِ صار يفهمكِ أكثر ويستجيب دون الحاجة لتكرار كلامكِ مليون مرة

وقت الأكل صار ممتع، بدون إقناع وتهديد، لأنك بدأت بفهم طفلك واحتياجاته

صار عندكِ خطوات بسيطة لتهيئة طفلكِ للنوم بدون مماطلة أو حجج

عندكِ الأدوات اللي تساعدكِ على احتواء طفلك في نوبات الغضب بدل ما تفقدين أعصابكِ

صرتِ واثقة في نفسكِ كأم، ومرتاحة أكثر في علاقتكِ مع طفلكِ

قبل انضمامكِ للكورس

كل يوم يبدأ بمحاولات تهدئة… وينتهي بصراخ وتأنيب ضمير

تكررين نفس الجمل 100 مرة، بدون أي استجابة من طفلكِ

وقت الأكل اما بالاجبار، او تلاحقينه بالملعقة، يا تتحولين لمذيعة تقنعه وتوزع المكافآت

وقت النوم؟ أعذار لاتنتهي "لسه مو نعسان، بشرب موية، احتاج اروح للحمام

نوبات الغضب تتكرر يوميًا، وتبدأين تتساءلين: ليش طفلي ينهار؟ أنا فين غلطت؟

تحاولين ان تكوني الأم الهادئة، لكن الضغط والتعب يغلبكِ، وفي النهاية كل يوم نفس المعاناة!

قبل انضمامكِ للكورس

كل يوم يبدأ بمحاولات تهدئة… وينتهي بصراخ وتأنيب ضمير

تكررين نفس الجمل 100 مرة، بدون أي استجابة من طفلكِ

وقت الأكل اما بالاجبار، او تلاحقينه بالملعقة، يا تتحولين لمذيعة تقنعه وتوزع المكافآت

وقت النوم؟ أعذار لاتنتهي "لسه مو نعسان، بشرب موية، احتاج اروح للحمام

نوبات الغضب تتكرر يوميًا، وتبدأين تتساءلين: ليش طفلي ينهار؟ أنا فين غلطت؟

تحاولين ان تكوني الأم الهادئة، لكن الضغط والتعب يغلبكِ، وفي النهاية كل يوم نفس المعاناة!

بعد انضمامكِ للكورس

كل موقف عندكِ له طريقة واضحة في التعامل، بدون صراخ، بدون توتر

طفلكِ صار يفهمكِ أكثر ويستجيب دون الحاجة لتكرار كلامكِ مليون مرة

وقت الأكل صار ممتع، بدون إقناع وتهديد، لأنك بدأت بفهم طفلك واحتياجاته

صار عندكِ خطوات بسيطة لتهيئة طفلكِ للنوم بدون مماطلة أو حجج

عندكِ الأدوات اللي تساعدكِ على احتواء طفلك في نوبات الغضب بدل ما تفقدين أعصابكِ

صرتِ واثقة في نفسكِ كأم، ومرتاحة أكثر في علاقتكِ مع طفلكِ

أنا ولاء عيطة، مدربة السلام الوالدي ومستشارة العافية الشمولية، وأم خضتُ رحلة الأمومة بكل تحدياتها


كنتُ مثلكِ تمامًا… أعيش التحديات اليومية، أشعر بالغضب والتعب، وأبحث عن طريقة تجعل علاقتي بطفلي أكثر هدوءًا.

جرّبت كل الحلول، لكن التغيير الحقيقي بدأ عندما تعلمت كيف أربي طفلي بدون صراخ، بوعي وسلام داخلي.


تحوّلت رحلتي الشخصية إلى رسالة وساعدتُ أكثر من 2000 أم على استعادة التوازن والسلام في علاقتها مع أطفالها، من خلال تمكينهنَّ من اكتساب مهارات عملية تعزز التواصل، وتخلق بيئة تربوية قائمة على التفاهم والاحتواء بدلًا من الصراخ والعقاب.


أؤمن بأن التربية ليست معركة… بل رحلة حب ونمو لكِ ولطفلكِ معًا


ألفتُ كتاب "بين 11 والجنة" الذي نُشر من خلال دار تكوين في السعودية، والذي شاركتُ فيه خواطري ومشاعري خلال رحلة حملي، وساعدت الأمهات على جعل هذه المرحلة تجربة مختلفة مليئة بالوعي والحب.


واليوم، أنا هنا لأكون معكِ في رحلتكِ… لأساعدكِ على بناء علاقة متزنة مع طفلكِ، بعيدًا عن التحديات اليومية، وبخطوات عملية تجعل التربية أسهل وأجمل

اضغطي هنا ✅ لتنضمي قبل انتهاء العرض الخاص
العرض الحالي متاح لفترة قصيرة فقط!

من هي المدربة ولاء عيطه؟

بعض آراء المشتركات في برامجنا

أسئلة شــائعة

هل سيأخذ الكورس وقتًا طويلًا مني؟

لا، الكورس مصمم للأمهات المشغولات يمكنكِ مشاهدته في الوقت الذي يناسبك

جربت طرق كثيرة وما نفعت معي… كيف أتأكد أن هذا الكورس مختلف؟

لأن هذا الكورس لا يقدم نصائح نظرية فقط، بل يزودكِ بخطوات مجربة وأساليب مثبتة علميًا تناسب كل أم وأب مشغولين , ستجدين حلولًا عملية يمكنكِ تطبيقها فورًا ورؤية نتائجها في علاقتك مع طفلك

هل سيستفيد زوجي من هذا الكورس ؟

بالطبع! الكورس عملي ويناسب أسلوب حياة الوالدين المشغولين الذين يبحثون عن تربية أكثر هدوءًا

هل يمكنني الوصول إلى الكورس مدى الحياة؟

نعم، بمجرد اشتراككِ ستحصلين على وصول مدى الحياة للمحتوى يمكنكِ الرجوع إليه في أي وقت يناسبكِ.

كل الحقوق محفوظة للمدربة ولاء عيطه ® 2025